سيكون الاقتصاد في سورية الحرة ( اقتصاد حر ) مبنيًا على أهداف الثورة، فالحرية هي الهدف الأول لثورة الكرامة.
يشجع الاقتصاد الحر على الاستثمار والابتكار، ويمنح الأفراد والشركات حرية اتخاذ القرارات الاقتصادية.
كما يساعد الاقتصاد الحر على استغلال الموارد بشكل أفضل وتحقيق أقصى استفادة منها.
كما ان الاقتصاد الحر يدعم الاستثمار في تطوير البنية التحتية، وتبسيط الإجراءات وتقديم الحوافز للشركات لتأسيس أعمال جديدة.
كما يشجع على التعامل مع أحدث الأدوات والاختراعات التكنولوجية ويدعم الأبحاث والتطوير.
ان الضرائب والجمارك في سورية الحرة .
ستكون ضريبة الشركات القادمة لسورية صفرًا.
ولن يتم فرض جمارك على البضائع المستوردة اي صفر جمارك .
خصخصة المؤسسات العامة:
سيتم خصخصة أكثر من ٩٠٪ من مؤسسات العامة، مما سيساهم في وقف الفساد والمحسوبيات وبالاخص في القطاعات الحيوية مثل الصحة والنقل والكهرباء والماء ستظل تحت إشراف الدولة وستخضع لضريبة على الأرباح.
هذه الخطوات ستساهم في تنمية الاقتصاد وتحقيق التقدم في سورية الحرة ..
ولاننسى الموقع الجيو إقتصادي الهام لسورية الحرة
سورية الحرة: مركز ترانزيت استراتيجي
تتمتع سورية بموقع جغرافي ذو أهمية كبيرة، مما يجعلها محورًا استراتيجيًا في مستقبل الشرق الأوسط الجديد. مع تخلص الشعوب الإيرانية من نظام الملالي في طهران، ستعيش شعوب المنطقة بسلام، وستصبح سورية الحرة صفر مشاكل دوليا عندها ستتمتع سورية الحرة بعلاقات دولية مستقرة، مما يتيح لها توقيع اتفاقيات كبرى على الصعيدين العالمي والإقليمي.
أهمية الموقع الجغرافي لسورية الحرة:
مرور خط النفط الإيراني وصولاً إلى ميناء طرطوس.
مرور خط النفط العراقي وصولاً إلى ميناء طرطوس.
مرور خط النفط السعودي وصولاً إلى ميناء طرطوس.
مرور خط الغاز القطري وصولاً إلى ميناء طرطوس.
مرور القوافل التجارية الصينية الأوروبية الشرق أوسطية عبر الطرق السورية.
بفضل هذه المزايا، ستصبح سورية أقوى دولة ترانزيت في الشرق الأوسط والعالم، مما يحقق دخلًا ممتازًا للشعب السوري في المستقبل، يقدر بعشرات مليارات الدولارات سنويًا .