التعليم في سورية المحتلة من عصابة الاسد سجين كحال الاقتصاد والسياحة وووالخ من مؤسسات سورية ،
ان السوريين الاحرار اللاجئين في دول اوروبا شاهدوا كيف الفرق بين التعليم في سورية المحتلة ودول اوروبا ،
ان التعليم في سورية الحرة سيكون بمنهاج عملي مفيد وحقيقي ، واعطاء الدروس سيكون بأساليب مدروسة بشكل ممنهج وعصري والطرق ستكون بأحدث التكنلوجية العصرية بالاضافة الى الافطار والغداء ضمن المدارس وصولا للجامعات على غرار دول اسكندنافيا .
لن اتكلم عن أهمية التعليم لأننا جميعا يعلم أن بناء المجتمع يبدأ من المدرسة والدخل الوطني يجب أن يكون نصفة للتعليم والبحث العلمي .
فالتعليم الحديث
التعليم الحديث هو التعليم الجديد والمُستحدث في وقتنا الحالي. يركز على قدرات الطلاب واحتياجاتهم الفردية، ولا يعتمد على التدريس بناءً على تساوي قدرات الطلاب. بدلاً من ذلك، يستخدم أساليب تفاعلية بين الطلاب والمعلم، مما يخلق حماسًا للتعلم ويزيد من قدرة الدماغ على الحفظ وحل المشكلات.
أساليب التعليم الحديثة
هناك العديد من الأساليب والاستراتيجيات الحديثة المستخدمة في التعليم. دعونا نلقي نظرة على بعضها:
التعليم التعاوني: يشجع على التعاون بين الطلاب في إنجاح المهام الموكلة إليهم. يكتسب الطلاب مهارات الاتصال والتفكير النقدي من خلال هذه الطريقة.
التعليم المبني على الاستقصاء: يشمل استخدام الاستفسار والاستقصاء لتحقيق أقصى فهم للمواضيع. يعزز قدرة الطلاب على حل المشكلات بسهولة.
التعليم المتنوع: يتيح للطلاب اختيار الأسلوب الأنسب لتعلمهم وفقًا لاحتياجاتهم وقدراتهم. يعتمد على نظرية الذكاءات المتعددة.
استخدام التكنولوجيا: يشمل استخدام الإنترنت والأجهزة اللوحية والفيديو لتقديم الدروس. يمكن للطلاب التواصل مع أحدث وسائل التكنولوجيا.
المزايا
تقوية قدرة الطلاب على التعلم باستقلالية.
إعداد جيل للمستقبل ملمًا بأساليب التكنولوجيا.
تقليل تكلفة الكتب الدراسية.
توفير الراحة والترفيه أثناء التعلم.
في الختام، يجب أن نتجاوز الأساليب التقليدية البلية زمن شبيبة الثورة وطلائع البعث ونستخدم الأساليب الحديثة لتحقيق تجربة تعليمية أكثر إثراءً وتفاعلًا للطلاب سورية الحرة